“سعود عبدالحميد لم يشرف الوطن”.. لؤي مشعبي يستفز الهلاليين بتلميح خطير

“سعود عبدالحميد لم يشرف الوطن”.. لؤي مشعبي يستفز الهلاليين بتلميح خطير

أثار لؤي مشعبي، رئيس مؤسسة نادي الاتحاد غير الربحية الجدل بسبب تصريحاته إثر زيارته لمروان الصحفي وفيصل الغامدي، نجمي الكرة المعارين لنادي بيرشكوت البلجيكي.

“سعود عبدالحميد لم يشرف الوطن”.. لؤي مشعبي يستفز الهلاليين بتلميح خطير

وأشار مشعبي في رسالته إلى “جمهورنا الغالي: استعدوا لموجة من الشائعات والمغالطات في الأيام المقبلة”.

وتابع مشعلي مؤكدًا: “مؤكدًا على أن “نادي الاتحاد ونجومه أصحاب الأولوية في تشريف السعودية في كل مكان، متى ما حصلوا على الدعم والفرصة”.

وقد أثار هذا التصريح حفيظة مشجعي الهلال بشكل خاص، حيث عقّب الإعلامي الرياضي عبد الرحمن العامر قائلاً: “لقد خانك التعبير يا رئيس الاتحاد. من الجميل أن تفخر بنادي الاتحاد، لكن ما المقصود بأن لكم الأولوية في تشريف الوطن؟ هذه الجملة قد تورطك في مشاكل، خاصة مع الهلال، هل تعني أن سعود عبد الحميد لم يشرف الوطن؟ أو لاعب آخر”.

جدير بالذكر أن الناقد عدنان جستنيه، وجه نقدًا حادًا لعبد الرحمن العامر عبر حسابه الشخصي، متهمًا إياه بإظهار تحيزه الرياضي بشكل صادم للهلال، ودعا إلى إعادة النظر في استمراره كمقدم للبرنامج.

وأعرب جستنيه عن شكره لمشعبي على زيارته واهتمامه بالنادي البلجيكي، مؤكدًا أنها ستحمل قيمة معنوية عظيمة للاعبين وتعزز من علاقتهم بناديهم الأم.

تعليقات

  1. ألله ينصرك يالؤي مشغبي على تصريح كله مسؤوليه وفخر لهذ النادي الكبير وعميد في كل شي وتصريحك اللي الواضح وضوح الشمس لالبس فيه فزعل ماسحين الجوخ وأولوه بما يشتهون فدع الكلاب تنبح والفافله تسير…

  2. زيارة رئيس نادي الاتحاد المشعبي للاعبان الصحفي والغامدي يشكر عليها وماهي غير تشجيع واهتمام للاعبان والاشاده بهم على المستوى اللذي يقدمانة وتشريف الوطن.
    لا أرى فيها إسقاط على سعود او غيره
    في السابق نادي النصر اول نادي مثل الوطن في بطولة كأس اندية العالم واشاد الإعلام النصراوي بتشريف الوطن ومن حقهم.
    نادي الهلال حقق المركز الثاني في بطولة أندية كأس العالم وللأن يتغنون بها بتشريف الوطن وأيضا من حقهم
    أيضا من حق رئيس الاتحاد ان يتغنى بلاعبين نادية.
    ولم يسقط على اي لاعب
    هل بن نافل ذهب لزيارة سعود وقال ماقاله المشعبي هل سيهاجمه مثل مافعل مع رئيس الاتحاد ام سيختلف الكلام حسب الميول.

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *