“مقابل مليار ريال”.. أبوهداية يعلق على هدف نيمار الذهبي في التدريبات

“مقابل مليار ريال”.. أبوهداية يعلق على هدف نيمار الذهبي في التدريبات

نظم نادي الهلال مباراة تجريبية بين لاعبي الفريق، انتهت بالتعادل، مما دفع المدرب جيسوس إلى تمديد الوقت لتحديد المجموعة الفائزة عبر هدف ذهبي.

“مقابل مليار ريال”.. أبوهداية يعلق على هدف نيمار الذهبي في التدريبات

يواصل الهلال استعداداته بكل قوة لمنافسات الجولة السابعة عشرة من دوري روشن للمحترفين، وسط تطلعات كبيرة لمواصلة تحقيق النتائج الإيجابية والحفاظ على صدارة الدوري.

في إطار التحضيرات، أشرف المدرب جيسوس على مباراة داخلية بين لاعبي الفريق، انتهت بالتعادل بأربعة أهداف لكل فريق.

ولحسم النتيجة، لجأ جيسوس إلى إضافة وقت إضافي حتى تسجيل الهدف الذهبي، الذي نجح نيمار في إحرازه، ليقود فريقه للاحتفال بالفوز وسط أجواء حماسية.

على صعيد آخر، أثارت اللقطة تفاعلاً من الإعلامي الرياضي محمد أبوهداية، الذي علّق بسخرية قائلاً: “إنجاز نيمار مع الهلال: الهدف الذهبي مقابل مليار ريال في موسمين”.

تجدر الإشارة إلى أن الهلال لم يقم بتسجيل نيمار في قائمته المحلية، ما أثار تساؤلات واسعة بين الجماهير حول مستقبل النجم البرازيلي مع الفريق.

تعليقات

  1. الهلال مخليك تتابع تمارينه ومبارياته الودية والرسميه استمر فى الصياح القافله تسير والكلاب تنبح. كم انت كبير يا هلال

    1. احسنتم إلى هذا الحد من الاهتمام مشغلكم ا لزعيم حتى فى التمارين الداخليه لهلال بين الاعبين
      الله درك يازعيم

  2. الهلال نادي عظيم مشغل العالم كلاََ يتابعه حتى في التمارين وحتى ابو كامري مشغول في عمه الزعيم لحظه بلحظه

  3. اتحداك إذا تابعت تمارين ناديك بيوم من الأيام لكن الزعيم العالمي ووصيف العالم يجبرك على متابعة تمارينه غصب عنك تدري ليه لأنه فريق عالمي

  4. بس بسأل الحكم مع من !!!؟
    وبيحتسب بلنتي لمن ؟
    والفار المسكين بيكون مع من ؟؟
    ولجنه التحكيم بتوقف من ؟؟
    هههههههههه

  5. ابو طقعه يتابع تمارين الهلال الداخلية مشغله الزعيم الله لايفكه منه والمثل اللي ينطبق عليه قاتل الله الحسد بدأ بصاحبه فقتله وإن شاءالله مصيره من مصير الحاسدين

  6. اي صادق هدف بمليار ريال وبالعريجاء هههههههه هههههههه هههههههه
    شفط يبوي شفط ميزانية والله استغرب هذا الدلال لنادي مايساوي التالية من النطيحه
    حسبنا الله ونعم الوكيل على المتسبب

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *