ابتداءً من اليوم، طبقت وزارة الداخلية السعودية قراراً جديداً بحظر تسمية الأطفال بمجموعة من الأسماء بشكل رسمي.
يأتي هذا الإجراء في إطار سعي الوزارة للحفاظ على الهوية الثقافية والدينية للمجتمع السعودي، ويعكس التزام البلاد بتعزيز الانتماء الوطني.
الأسماء المحظورة وأسباب القرار
يشمل القرار الجديد منع تسمية الأطفال بأسماء الأندية الرياضية مثل “الهلال” و”النصر”، استجابةً لاستفسارات المواطنين، كما تضمنت القائمة المحظورة أسماء تُعتبر مسيئة للدين الإسلامي أو تتعارض مع الشرعية والقيم الدينية.
قائمة الأسماء الممنوعة للبنات
تضمنت القائمة المحظورة لأسماء البنات أسماء مثل “من سيتاف”، “نانسي”، و”ليندا”، التي تُعتبر مخالفة للتعاليم الدينية.
- عبدالناصر
- ريتال
- بره
- لارين
- نردين
- ملكة
- المملكة
- بنيامين
- نبيه
- كبريال
- ملكتينا
- تالين
- كارمن
- رياام
- لارا
- لوران
- ناريس
- إيمان
- مملكة
- إيلان
- سيتاف
- سمو
- ارم
- عبدالمصلح
- بيان
- نبي
- عبدالمعين
- نانسي
- عبدالرسول
- تبارك
- أبرار
- لورين
- بسملة
- جبريل
- يارا
- أمير
- تولين
- مايا
- ليندا
- تيلاج
- اينار
- ملاك
- ناريج
- ساندي
- الاس
- عبدالنبي
- راما
- برلاند
- بسيل
- إيلين
تسعى الوزارة من خلال هذا التحديث للقوائم إلى الحفاظ على القيم الدينية وتجنب الأسماء التي قد تؤدي إلى الإساءة للدين أو التقاليد.
تأثير الأسماء على الهوية الثقافية
يُعد هذا القرار جزءاً من مبادرة أوسع لضمان اختيار أسماء تعبر عن الهوية الوطنية ولا تتعارض مع القيم الثقافية والدينية. يهدف إلى توجيه الأسر نحو تسمية أبنائهم بما ينسجم مع التقاليد والأعراف السائدة في المجتمع.
أشهر اسم ذكر في العالم
في سياق متصل، يستمر اسم “محمد” في الحفاظ على مكانته كأحد أكثر الأسماء شيوعاً في العالم، مما يعكس التقاليد الدينية المتأصلة في الثقافة الإسلامية.
يظهر قرار وزارة الداخلية السعودية التزامها بحماية الهوية الثقافية والدينية للمجتمع، مع تحديث مستمر للقوائم والتوجيهات الخاصة بأسماء الأطفال لتعزيز الانتماء الوطني والثقافي.