“حكم الفار نائم”.. محمد فودة يكشف عن خطأ في مباراة الهلال والخليج

“حكم الفار نائم”.. محمد فودة يكشف عن خطأ في مباراة الهلال والخليج

كشف الخبير التحكيمي محمد فودة عن خطأ تحكيمي فادح أثر على نتيجة مباراة الهلال والخليج.

“حكم الفار نائم”.. محمد فودة يكشف عن خطأ في مباراة الهلال والخليج

نجح نادي الخليج في قلب النتيجة على ضيفه الهلال، مسجلاً فوزًا تاريخيًا ومنهيًا سلسلة انتصارات الهلال الطويلة.

وأثناء ظهوره في برنامج “أكشن مع وليد”، قال فودة: “المباراة شهدت ست حالات مثيرة للجدل”.

وأضاف: “الهدف الذي سجله ميتروفيتش في الدقيقة 37 كان يجب ألا يُحتسب، بسبب دفعه مدافع الخليج، وكان يتعين على حكم تقنية الفيديو تنبيه الحكم لإلغاء الهدف”.

من جانبه، رد سمير عثمان قائلاً: “القرار الذي اتخذه الحكم كان صحيحًا والهدف سليم، الدفع كان متبادلًا بين ميتروفيتش ولاعب الخليج”.

وتابع سمير عثمان: “الحكم في هذه الحالة أمام خياران، إما احتساب الهدف أو احتساب ركلة جزاء للهلال، وبالتالي استمرار اللعب كان قرارًا سليمًا والهدف صحيح”.

يذكر أن الهلال ما زال يحتل صدارة جدول الترتيب بشكل مؤقت برصيد 28 نقطة، وبفارق نقطة واحدة عن الاتحاد الذي لم يخض بعد مباراته في هذه الجولة.

تعليقات

  1. أخطاء بالجملة ضد الهلال من الخليج والحكم راقد. وفوده ليتك رقدت ولا جيت للتحليل وهذي علومك ، اللاعب هو اللي جا للحكم من الخلف اللعنب بوجهه والحكم بظهره فكيف تبيه يوقف اللعب أنت صاحي يافوده ، وهدف الهلال صحيح لكن الحكم رفض فوز الهلال ، وهدف الخليج من ضربة الجزا غير صحيح اللاعب دخل المنطقة قبل التنفيذ ، فلذلك لاجزا الله الحكم خيرا .

    1. نعم صحيح👍👍 فاول على مهاجم الهلال 😂الأحمر الثور الصربي دفع 💰كالعادة. 🤗🤗🤗🤗🤗🤗🤗🥰🥰🥰🥰🥰

  2. الظاهر سمير بدأ يتأثر بهجوم مدرج واعلام الهلال عليه..لاعب الخليج كما يقول سمير لم يأثر ع لاعب الهلال ارتقى للكره ولم تكون بتجاهل بل ذهب لمترو..
    ولكن مترو دفع لاعب الخليج وبعدها تحصل ع الكره…فعلها أكثر من مره مترو ف الدوري والبطولات السعوديه..
    ولكن لا أحد يراه لابس طاقية الإخفاء الهلاليه🤣🤣🤣🤣
    حكم الفار اعمل نفسك ميت كالعاده ف مباريات الهلال🤔

  3. عبدالله السالم مهاجم الخليج سجل ف الدوري أكثر من مهاجمي المنتخب رديف النائم ومعه الشهري وفراس صور مهاجمين بالمنتخب…
    فمن أحق بالانضمام للمنتخب 🤔
    لااعلم هل القائمه تأتي جاهزه للمدرب ام ماذا

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *