“ألفك بالعقال”.. شجار بين إعلامي سعودي وعراقي بعد تأهل الأخضر

“ألفك بالعقال”.. شجار بين إعلامي سعودي وعراقي بعد تأهل الأخضر

شهدت المباراة التي جمعت المنتخب الوطني ونظيره العراقي اليوم أجواء مشحونة، امتدت تداعياتها لتصل إلى الصحفيين خارج الملعب.

“ألفك بالعقال”.. شجار بين إعلامي سعودي وعراقي بعد تأهل الأخضر

بدأت شرارة الأحداث أثناء المباراة، حين أثار الإعلامي العراقي استفزاز الجماهير السعودية بعد تسجيل العراق هدف التعادل.

وتفاقمت الأمور في كواليس المؤتمر الصحفي، عندما دار جدال بين إعلاميين سعوديين وقطريين، حيث قال أحد الإعلاميين السعوديين عبارة: “اللي يتكلم على الأخضر بدعسه”، ما أثار غضب الإعلامي العراقي، الذي دخل في مشادة كلامية تطورت إلى اشتباك بالأيدي.

تدخل الحاضرون لفض النزاع وتهدئة الأجواء، إلا أن الإعلامي العراقي فقد السيطرة على أعصابه وحاول التصعيد، ما اضطر المنظمين إلى إخراجه من المكان لضمان استعادة الهدوء.

يجدر بالذكر أن يونس محمود أثار غضب جماهير المنتخب الوطني بضحكة ساخرة، خلال رده على سؤال يتعلق بحظوظ “الأخضر” في التتويج بلقب خليجي 26، مما أدى إلى موجة استياء واسعة في الأوساط الجماهيرية والإعلامية.

تعليقات

    1. الله المستعان
      والله مايصير الي نشوفه ونسمعه
      كلنا اخوان و يونس محمود اعتذر في المجلس للاعلامي السعودي وحلف بالله مايقصد
      انتهت المباراة وصعد المنتخب السعودي ولله الحمد
      شفت المقبلات مع اللاعبين العراقيين بصراحة كلامهم عن المنتخب السعودي كان جميل وراقي

  1. بدري عليك ي عراكي تلف حتى ظفر طفل سعودي ي قليل الادب. لو المجتمعين الي معك والا كان لقيت لك كف على وجهك.

  2. شفت العمانيين فرحتهم بهدف التعادل شفت أعلام العراق يحتفل بالتعادل امام اعلامي السعوديه.. لماذا هذا الأمر… نحن لا نحمل هذا الحقد عليهم… بأن مافي القلب

  3. للاسف لولا تصريح يونس محمود ما صار اللي صار المسؤلين لابد من ان يضرب للكلمه التي تطلع منه الف حساب

  4. صدام اللي تمجده كان داعسكم وموريكم الذل والمهانة وياويل منتخب العراق لو ينهزم يذلهم ويدعسهم بالأحذية

  5. عيب إللي قاعد يصير، هذه دورة تجمع أخوي للجيران والأشقاء، نعم المسؤول يجب أن يثمن كلامه في وسائل الإعلام، كما يجب على العقلاء، أن يكون لهم دور في تهدئة الأمور، وعدم فتح المجال للجهله لتصدر المشهد، العراقي أخطأ وتم الرد عليه، ويكفي إحداث نزاعات ليس لها مبرر.

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *