“تكفون لا”.. فودة يرفض تعديل تدخلات الفار في الدوري السعودي

“تكفون لا”.. فودة يرفض تعديل تدخلات الفار في الدوري السعودي

كشف الخبير التحكيمي محمد فودة عن رأيه بشأن فكرة تطوير تقنية الفار في المباريات، بعد استياء بعض الجماهير من استخدامها.

“تكفون لا”.. فودة يرفض تعديل تدخلات الفار في الدوري السعودي

تعتبر تقنية الفار من أبرز الابتكارات الحديثة في عالم كرة القدم، حيث تهدف إلى تعزيز العدالة في اتخاذ القرارات التحكيمية، ومع ذلك، فقد أثارت التقنية جدلاً واسعاً بين الجماهير والمتخصصين.

في هذا الإطار، طرح أحد المشجعين سؤالاً حول هذا الموضوع خلال برنامج “أكشن مع وليد”، حيث رد المستشار التحكيمي سمير عثمان قائلاً: “يجب إجراء تعديلات على تدخلات تقنية الفار لتعزيز العدالة بشكل أكبر في كرة القدم”.

على النقيض، رفض الخبير التحكيمي محمد فودة هذا الرأي، مشيراً إلى أن الإفراط في العودة لتقنية الفار خلال المباريات “يقتل المتعة” في كرة القدم.

وأضاف: “مثل هذه الأخطاء التي تحتاج تدخل تقنية الفار، سببها قلة تركيز الحكم والحكم المساعد فقط”.

يذكر أن تقنية الفار، رغم تطورها المستمر، لا تزال تواجه انتقادات واسعة من الجماهير السعودية والعالمية، التي تطالب بتحسين استخدامها لتحقيق التوازن بين دقة القرارات والحفاظ على متعة اللعبة.

تعليقات

  1. انت خليت فيها متعة يافودة بتحيزك لنادي واحد قبل وبعد الفار
    متعتنا ان نراك خارج البرنامج انت مع مقدم البرنامج
    ونقترح عليكم عمل برنامج جديد في نفس النادي وبرعايته عشان تاخذون راحتكم
    كرهتونا في شي اسمه كرة القدم

  2. الحمدلله كل شي عندنا في تطور
    الا الرياضه في تدهور مستمر
    والسبب معروف لدى الكبير والصغير
    وحسبنا الله ونعم الوكيل فيمن كان السبب

  3. كل واحد اجاب بما يخدم ميوله الفوده خايف من الانصاف وادارة المباريات بصدق والسبب اجهله او اتجاهله وراجع تعليقات الفوده من بداية الدوري وتعرف الجواب

  4. اللهم أرنا الحق حقا وارزقنا اتباعه .. هولاء هم من كرهونا كره القدم في محاباتهم العميقه بحب هاذوليك للتغاضي عن كل شئ يخدمه ويعزز مسيرته سواء بالتحكيم والفار محليا اما عندما تكون مشاركته خارجيا وفيه عداله نراه اقل من عادي ويالله يكسب نتجه نزيه فيظهر لاعبيه ع حقيقتهم وينكشف أمرهم والعالم يشهد ان هاذوليك لاتمشى أمورهم الا بالحكم

  5. الفوده معذور ياشباب لقمة العيش صعبه ولو قال غير كذا انتم عارفين البير وغطاه مايحتاج نشرح

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *