“هل الهلاليون راضون؟”.. الشمراني يعلق بعد فوز الخلود

“هل الهلاليون راضون؟”.. الشمراني يعلق بعد فوز الخلود

قاد الإسباني أليكس كولادو فريق الخلود لتحقيق انتصار ملحمي على ضيفه الأهلي، بعدما سجل هدف الفوز الوحيد في الدقيقة الأخيرة من المباراة، التي أُقيمت ضمن منافسات الجولة الخامسة عشرة من الدوري السعودي للمحترفين.

“هل الهلاليون راضون؟”.. الشمراني يعلق بعد فوز الخلود

نجح كولادو في تغيير مجريات اللقاء الذي كان يقترب من النهاية بتعادل سلبي، ليباغت شباك الأهلي بتسديدة حاسمة خلال الوقت بدل الضائع، وسط دهشة الجماهير وتصفيق أنصار الخلود.

في هذا السياق، علّق الإعلامي الرياضي أحمد الشمراني قائلاً: “هل يرضى صندوق الاستثمارات العامة وإدارة الأهلي عن الحال الذي وصل إليه النادي؟”.

وأردف مستنكراً: “عيب! ولن أضيف كلمة أخرى”.

ثم أضاف بنبرة نقد لاذعة: “هل ما زال الهلاليون راضين ومقتنعين بأن الأهلي لا يستحق الدعم، وأنه حصل على نصيبه من التعاقدات للمنافسة معهم؟”.

بهذا الفوز المفاجئ، أضاف الخلود ثلاث نقاط ثمينة إلى رصيده، ليحقق انتصاره الأول على الأهلي في تاريخ مواجهاتهما بالدوري السعودي للمحترفي.

على الجانب الآخر، فقد توقفت سلسلة انتصارات الأهلي عند هذا الحد، حيث تجمّد رصيده عند 26 نقطة، مما شكّل عائقاً جديداً أمام تقدمه في جدول ترتيب الدوري، وترك جماهيره في حالة من التساؤل والخيبة.

تعليقات

  1. راضييييييييين كل الرضى
    ومقتنعين بأنكم طحالب وما فيكم عباية
    لو تعطون وش ما تعطووووون

    هذا حسينووووووه وهذي خلاقينه
    نادي متأسس من عام الفيل ماعنده الا ثلاثة دوري اسف عندكم الرابع دوري الدرجة الاولى يلو خخخخخخخخخخخخخخ
    دعمتم وسدد عنكم ديونكم وسنعكم الصندوق بس ما تنرزون وجة فقر

    راااااااااااضين ومقتنعين بوضعكم الله لايغير عليكم
    جعلكم من هالحال وارد

  2. وش دخل الهلال ياسعدان
    شكلكم نسيتوا عام (زيد الصبر عندك زيد)
    ومافعلتوا في الرياضه عندما كان لمحبيكم سلطه ونفوذ
    التاريخ لاينسى فسادكم.
    وتلك الأيام نداولها بين الناس

  3. الله الله راضين كل الرضى ان يديور ويرجع من حيث اتى إلى دوري يلو والحافظ الله علشان ماعاد تطري الهلال في تصاريحك.

  4. راضين جاي من يلو وعليك ديون كبر راسك سددوها والباقي ما عرفت تتصرف فيه الهلال ما له دخل اسال اللي عطاك الدراهم ويعلمك وش انت سويت من سنة جدتي وانت ما تنافس على اي شيء تنافس نفسك

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *