كشفت تقارير صحفية تطورات غير متوقعة وأحداث خطيرة وصادمة تخص علي البليهي، نجم دفاع نادي الهلال، ومدربه البرتغالي جورجي جيسوس.
لم يتواجد البليهي ضمن التشكيل الأساسي للهلال في مواجهته الأخيرة أمام بيرسبوليس الإيراني ضمن منافسات دوري أبطال آسيا، حيث حل محله حسان تمبكتي في المباراة التي انعقدت الليلة في ملعب المملكة أرينا.
أفادت مصادر “رياضة سكوب” بأن خلافاً نشب بين البليهي وجيسوس عقب مباراة القادسية في دوري روشن، والتي اختتمت بخسارة الزعيم.
وقد وجه جيسوس انتقادات لأداء البليهي خلال المباراة، مما أثار استياء الأخير الذي رد بضرب الثلاجة، مما تسبب في أضرار بغرفة ملابس القادسية.
تلك الواقعة كانت السبب وراء تغريم الهلال من قبل لجنة الانضباط بسبب تفاقم النزاع بين المدرب واللاعب.
ونتيجة لذلك، استبعد المدرب البليهي الذي غاب عن تدريبات الفريق لثلاثة أيام متواصلة، ولا يزال مصير اللاعب معلقاً حتى الآن.
مصادر #رياضة_سكوب: #جسوس مدرب #الهلال انتقد #البليهي بشدة بعد مباراة القادسية، لكن اللاعب لم يتقبل الانتقاد وقام بضرب الثلاجة في غرفة الملابس وأحدث أضراراً فيها، وهو ما تسبب في تغريم #الهلال من #لجنة_الانضباط pic.twitter.com/1P5lwdJaHG
— رياضة سكوب (@RiyadahScoop) February 4, 2025
جدير بالذكر أنه لم يُحسم بعد مصير تجديد عقد البليهي مع الهلال، الذي ينتهي بنهاية الموسم الجاري، لكن مصادرنا داخل الهلال أكدت رغبة النادي في تمديده لموسم واحد فقط.
لو تسكت وانت سعودي تهاجم فريق محلي ويكون فعلا عندك وطنيه وبعيد عن الحقد الاسود وتتفرغ لاصلاح حال فريقك ولاعبك البليهي وماعمله فريقك من تحطيم وعبث في غرفة الملابس في نادي القادسيه بعيد عن الروح الرياضية وتهجم البليهي وكسره للثلاجه اسكت افضل لك يامعقب
لاعب تعبان وكم تسبب في كوارث لفريقه وفوق ذلك سيئ خلق متفرغ للتحرش بالعبين الخصم وهذا دليل على تفاهة عقلية الكور . سبحان الله كل ماسواه بالاعبين عاد عليه بكره الجمهور والمدرب له حتى الإدارة بدأت تأخذ منه موقف ..
الله يبشرك بالخير هذا لاعب كارثي يخدم الفريق الخصم ويقدم له هدايا في المباراة أكثر من الدفاع عن ناديه لاعب منتهي إن شاء الله مانشوفه غير ماشفناه
ابو بصله ما تخليه يرعى بنعجتين
هذا اللاعب شاف نفسه ومنفوخ عالفاضي
باب منه ريح سده واستريح
للكذب عنوان التلف ف غرف الملابس بسبب الهزيمه من بنو قادس فلا تألف…🤔ولاتبحث عن أعذار حبل الكذب قصير…وسوف تتكرر الحاله ف اي هزيمه قادمه