نجح نادي الهلال في افتتاح التسجيل مبكرًا أمام مضيفه الاتحاد، بعدما أحرز هدفًا مفاجئًا في قمة الجولة الحادية والعشرين من الدوري السعودي للمحترفين.
بدأ الهلال اللقاء بضغط هجومي منذ الدقائق الأولى، وأسفر ذلك عن هدف التقدم في الدقيقة 23، عندما مرر البرتغالي جواو كانسيلو كرة ذكية إلى المهاجم البرازيلي ماركوس ليوناردو، الذي تمكن من إيداعها الشباك بمهارة.
وفي هذا السياق، علق الإعلامي الرياضي عبدالرحمن الفريح قائلاً: “قلنا لكم يا الاتحاديين المدلل مستحيل يجي لحاله؟ المدلل انفضح اليوم، محمد الهويش يدير تقنية الفار ويحرم الاتحاد من ركلة جزاء واضحة قبل هدف ماركوس ليوناردو”.
وأضاف: “إلى متى؟ الهويش، بعد غياب لأشهر، يعود لقيادة مباراة هامة بين الهلال والاتحاد”.
وتابع: “الاتحاد سيعاني مما عاناه النصر في كأس السوبر مع الهويش، الله يعينكم”.
هدددددف!
بصمة ليوناردو تحضر | #SSC pic.twitter.com/InwDVJQF9D— SSC (@ssc_sports) February 22, 2025
جدير بالذكر أن محمد الهويش تم تعيينه كحكم رابع ضمن طاقم التحكيم الألماني الذي اختارته لجنة الحكام لإدارة مباراة الكلاسيكو بين الهلال والاتحاد، والتي أُقيمت على ملعب مصرف الإنماء.
خلك في فريقك الفقري احسن
هذوليك مايلعبون بشرف اطلاقا
الانهم اذا اللعب شرف ضاعوا.
متعودين على المساعدات والفزعات
نجيبه ندعمه ونقويه ونسمنه ويمثلنا هههههه
فعلا الحرامي حرامي لو تاب يسرق نفسه
انت يأبو وجه يتعصر بك بلا امساك وجه جزمه مقطعه اشغلتنا
يابغل الدعوه حصلت مع الهلال سابقا والان تحصل سابقا اللوبي يبونه للقواطي السنه يبون للاتحاد دوري مليارات وتصنيف دمار عربيا واسيويا وهذا عقوبه من ربنا
اقول للعارض…تحسبون الشهري يوم يشجع النصر…انه بيبيع المباراه…النصر القزم البكايه
الضفري الفقري داسهم الشهري دوس دوس وعلمهم فن الكره…والنصر ومشجعينه واعلامينه مثل المطلقه واولادها تسبسب في فلانه وفلان ونست مأساتها…والفريح ان شاءالله تصوم خلف القضبان ياحمار الزبيبه
الله يشغلك بنفسك جراء
افتراءك ويريح البلاد والعباد من امثالك
سوال إلى لجنه الحكام،، أليس هناك عقاب رادع لمثل هؤلاء الحكام المتخاذلين، وليش، لهم عقاب رادع، لقطه واضحه وبسيطه، بلنتي وضوح الشمس، وكرتين احمر لم تشهر للاعبين الهلال، الدعوى، ايش علامه استفهام، من الحكم وحكم ألفار، أليس هناك مجامله، زايده، تريدون سقوط فريق ع حساب الهلال يفوز، نتمنى نشوف عقاب من لجنه الحكام، عاجلاً،
إلى متى يترك الإعلام لمثل هؤلاء السفلة المنحطين المتعصبين الذين لا يفقهون شيء في الإعلام وينتمي إلى الإعلام.