سجل كريستيانو رونالدو، نجم البرتغال، هدفين مميزين في مباراة منتخب بلاده ضد بولندا ضمن منافسات الجولة الخامسة لدوري الأمم الأوروبية، اليوم الجمعة.
وافتتح “الدون” التسجيل من ركلة جزاء قبل أن يضيف الثاني بتقنية مذهلة في الدقيقة 87.
جاء الهدف الثاني بعد تمريرة عرضية دقيقة من فيتينيا نحو رونالدو الذي كان يقف قريباً من المرمى.
وبدلاً من توجيه الكرة برأسه، اختار رونالدو القيام بضربة مقصية أبهرت الجمهور وأسكنها في الشباك، مستذكراً بذلك واحداً من أروع أهدافه في تاريخ دوري أبطال أوروبا.
من جهة أخرى، علق الإعلامي الرياضي عبدالرحمن الفريح على الهدف قائلاً: “لا تزعلون، هذه اللقطة توازي تاريخ نادي الهلال منذ تأسيسه حتى يومنا هذا”.
ماعليش لاتزعلون
صوره توازي تاريخ النادي الاخر
منذ تاسيسه حتى يومنا هذا 😨#البرتغال_بولندا pic.twitter.com/OwkYaq9kXu— عبدالرحمن الفريح (@a_alfreh) November 15, 2024
كان ذلك الهدف الشهير قد سجله مع ريال مدريد ضد يوفنتوس، حين استقبل عرضية داني كارفاخال بضربة مقصية رائعة، واعتبره الكثيرون واحداً من أجمل الأهداف في تاريخ البطولة.
ما تاكل تبن بس ياثور كلام سخيف من فرخ سخيف
تركوه ترا نصراوي غلبان مسيكين ضعيف من تشوف وجه كنه وجه سلقه
وش دخل الهلال بالموضوع فريق سعودي تاريخه يوازي تاريخك وذا البرتغالي معك يمدحون البرسيم والتمر وترقد بالحوش
والله أنك سافل يالفريح
وأسفل من السفاله بعد
الهلال مشغلكم أنت والخبل والدجاجه الثاني الدويش كل شي تربطونه بالهلال حتا المباريات الاوربيه ، الصياح على قدر الألم ، واللي على راسه بطحا يحسس عليها ، والمساكين اللي من نوغيتكم من أغلامةالفلس والفقر مكانهم المزابل أعز الله الهلال والقارئين عنكم .
ويش جاب لك من بطولات قدهو يبغا الهروب من ناديك الصفري ياقليل الخاتمه احرقكم الهلال وعودت تمدح اهداف البكايه مع البرتغال ويش مردودها عليك يافريخ الكذب صحيح انكم قواطي فارغه قوطي قوطي قوطي قوطي سمعنا صياحك ياقوطي
انت وناديك لو كفو كان طبقها مع النادي إلى يمثلة.. لكن هذه الصورة فخر له ولبلده وانت والي زيك تفتخر بامجاد الآخرين والكارثة انكم تشعرون بأنكم قللتم من الاخرين ..وبدون علمكم وعن سفه تسقطون على انفسكم لانكم لن تعلوا على اسيادكم .
لأن لو مثل هذه الصورة بكل تاريخ النادي ذاك إذا ماذا تمثل بناديك ..عجبا والله
هذا عباره “توازي تاريخ الهلال” يخسى هو وناديه.. مايقدر يقولها الرجاجيل يقطعون لسانه .