أضاع ألكسندر ميتروفيتش، نجم نادي الهلال، فرصة ذهبية لهز الشباك بإهداره ركلة جزاء في الدقيقة 55 من زمن المباراة، خلال مواجهة منتخبه الصربي أمام سويسرا في إطار منافسات دوري الأمم الأوروبية لكرة القدم.
شهدت المباراة تقدم ميتروفيتش لتنفيذ ركلة جزاء محتسبة لصربيا في الدقيقة 55، إلا أن محاولته باءت بالفشل ولم تجد طريقها إلى الشباك.
في هذا السياق، علق الإعلامي الرياضي محمد الدويش على اللقطة بالقول: “هذا هو مستوى نجومهم الحقيقي خارجهم وخارج الدعم”.
وتابع باتهام خطير لنادي الهلال بطريقة غير مباشرة، قائلًا: “ما ألومه، تعود يضيع ركلة الجزاء الأولى ويمنحوه الثانية”.
@ibrahim66e pic.twitter.com/dlvG1Letu3
— الحساب الاساسي @ibrahim66e (@ibra_2024) November 15, 2024
يُذكر أن المواجهة بين المنتخب السويسري ونظيره الصربي انتهت بالتعادل الإيجابي هدف لمثله، مساء الجمعة، ضمن الجولة الخامسة من دوري الأمم الأوروبية.
أنتم مرضى ياأعلاميين الفقر والفلس وجماهير النصر وحالتكم مزرية ، الهلال مسغلكم حتا لاعبيه المحترفبنةفؤ مبارياتهم مع منتخباتهم لحقتوهم وحاولتوا تنقثون منهم وبعيد عن الدوري والمحلي لحقتوهم ، وش وضعك يادويش ، ماتعقل عن دوشتك ودوشك عساك للدوش اللي يقلعك عن الأعلام والتحليل .
طبيعي اي فقراوي يذم اي لاعب هلالي ويلاحقه حتى في منتخب بلاده لانهم دعسو فريقهم واسطورتهم البكايه واحرموهم من جميع البطولات ولاخلوهم يشمون رائحة المنصات طبعاََ اي واحد كل يوم اذا طلعهنت كفخك كفوف على وجهك لن تحبه وتتمنى سقوطه هذا حالهم وحال اعلامهم المفلس
امنحك انا كمان فرصه ثانية ..
راجع نفسك هل انت على صواب ماهو رايك أو عقلك لا لا .. هل انت على صواب بانك اعلامي ومخضرم وكاتب صحفي رياضي .
وانا اقووول وين راح جهد الدولة ومشاريعها الرياضية وعلى قدر ماتدفع وتنفق ربي يعزها ويعزنا بعزهم .. وعقول واقلام مثل هذا واكثر تمثل إعلامنا الرياضي .
اسال الله السلامة ..
تردون وين الكارثة انهم يقروا تعليقاتنا وان كنا مجحفين في حقهم لا يهز لهم حفل ..وجيه مغسولة بمرق برك
اهل العقول في راحه اعلام الفقر يراقبون لاعبين الزعيم اش ضيعو وش سوو مادرو انهم جابو بطولات شف فريقك صفر بطولات لاترمي الناس بحجاره وبيتك من جزاز يادويش خذلك مصحف واقرأ القرأن يهدي بالك واترك عنك محاكاة اللعبه خلي الخبز لخبازه يخبز على كيفه ولا تحشر نفسك وتتعب ويزيد الظغط عندك ريح بالك وشف مايفيدك لمن تفيده نصيحه لك ولامثالك من اعلام الظغط والنفسيات